شموع تبوك وتفوقها في إدارة المشاريع متعددة الأطراف داخل بيئات حضرية معقدة
تُعد المشاريع متعددة الأطراف من أكثر أنواع
إدارة المشاريع الهندسية في تبوك
تعقيدًا لأنها تجمع بين جهات تمويل مختلفة وشركات مقاولات متعددة ومستخدمين نهائيين من شرائح متنوعة فضلًا عن التحديات المرتبطة بالبنية التحتية القائمة والقيود التنظيمية والضغوط المجتمعية وهنا أثبتت شركة شموع تبوك قدرتها الفائقة على إدارة هذا النوع من
إدارة المشاريع الهندسية في تبوك
من خلال تطوير نموذج فريد يعتمد على التنسيق المتكامل وإدارة العلاقات وتوزيع المهام والمسؤوليات بطريقة علمية واضحة حيث تبدأ الشركة بوضع خريطة شراكات واضحة تحدد فيها أدوار كل طرف ومصادر القوة والضعف ونقاط الالتقاء والصراع المحتملة ثم تبني فوق ذلك هيكلًا إداريًا مرنًا يضمن تدفق المعلومات بسلاسة بين جميع المعنيين ويقوم على أساس الشفافية والدقة كما تعتمد شموع تبوك أسلوب إدارة المخاطر التنبؤية والذي يسمح لها بتوقع العراقيل المحتملة في المشاريع المشتركة وإعداد خطط استجابة فورية لها بما يضمن استمرارية العمل دون توقف وقد نجحت الشركة في إنجاز العديد من المشاريع المعقدة التي شارك فيها أكثر من خمس جهات تنفيذية وتمويلية واستطاعت من خلالها بناء سمعة قوية كشركة
إدارة المشاريع الهندسية في تبوك
تتقن فن التنسيق بين المصالح وتُحسن قيادة المشروع نحو النجاح حتى في ظل أكثر الظروف تعقيدًا