تحديات إطعام الطفل

تحديات إطعام الطفل:
ست نصائح لجعلها مناسبة صحية وسعيدة

إذا كان لديك طفل في المنزل ، فأنت تعرف بالتأكيد التحديات التي يمكن أن يمثلها وقت إطعام الطفل. يطور الأطفال سريعًا أذواقًا معينة لبعض الأطعمة ، بالإضافة إلى تلك التي لا يحبونها ويرفضون تناولها حتمًا. تعال معهم بملعقة من اللحم البقري المحضر تجاريًا وكن مستعدًا للأسوأ - إما بيد صغيرة ماهرة ترسل ملعقة ولحم بقري على الأرض ، أو "fffflmmmth" كبيرة كملاحظة حول ما نجح في دخول فم الطفل. ومع ذلك ، فأنت عازم على التأكد من أن طفلك يتناول وجبة مغذية ومتوازنة. فيما يلي بعض النصائح لجعل وقت إطعام الطفل وقتًا سعيدًا يلبي أهدافك الغذائية.

1. قبل حوالي ساعة من وقت إطعام الطفل ، قللي من المشروبات مثل الحليب والعصائر. تعمل هذه المشروبات على ملء الطفل وبالتالي لا تكون مناسبة تمامًا لبعض العناصر في القائمة. لست مضطرًا إلى حرمان طفلك ، فقط قلل من تناول المشروبات في الوجبة. يساعد هذا أيضًا في الحفاظ على براعم التذوق لدى الطفل في حالة الترحيب.

2- كل طفل تقريبًا لديه الأشياء المفضلة عندما يتعلق الأمر بالطعام. قد يحب طفلك الموز والخوخ ، لكنه لا يشعر بالسعادة تجاه عصير التفاح أو التوت الأزرق. تذكر أن هدفك هو التغذية ، لذا تحقق من الملصقات الخاصة بك لمعرفة القيمة الغذائية. كل الأشياء متساوية إلى حد ما ، دع الطفل يأكل الفواكه المفضلة. يمكن أن يؤدي دفع الأطعمة غير المرغوب فيها على الطفل إلى انتقائية آكل الطعام على الطريق.

3- يرفض الكثير من الأطفال تناول اللحوم ، خاصة تلك التي تأتي في برطمانات. إذا كان تقديم اللحوم في وقت إطعام الطفل يتسبب في البكاء أو نوبات الغضب ، فهناك طرق أخرى للحصول على هذا البروتين في شكل مقبول. على سبيل المثال ، يمكنك طهي صدور دجاج مخلية من العظم وتقطيعها إلى عدة حصص وتجميدها. عندما تكون جاهزًا للخدمة ، ضعي جزءًا في مطحنة طعام الأطفال ، واطحنيها حتى تصبح ناعمة. لن يتعرف الطفل على هذا على أنه نفس المنتج المسيء من البرطمان. تعمل نفس التقنية مع الخضار. الطازجة هي بالتأكيد أفضل! بعد كل شيء ، ما الذي تفضل أن تأكله؟ إنها أيضًا طريقة جيدة لتقليل الملح الذي يستهلكه طفلك. تحتوي أغذية الأطفال التجارية عادة على ملح مضاف. بالطبع ، ليس هناك ما يضمن أن الطفل سيحب هذا بشكل أفضل ، لكنه بالتأكيد يستحق جرعة صحية!

4- بقدر ما قد ينعش البالغون ذوقهم بين الدورات ، مع كوب شراب صغير ، حاولي إبقاء الطفل مهتمًا بالتناوب بين الأطعمة في قائمة اليوم كل بضع ملاعق. ملعقة من الدجاج ، تليها قطعة من عصير التفاح ، قد تناسب ذوق الطفل. من ناحية أخرى ، يولد بعض الأطفال بطبيعتهم "أكلة هولندية". يرغب هؤلاء الأطفال في تناول كل قضمة أخيرة من أحد الأطعمة قبل الانتقال إلى التالي. أي شيء يعمل!

5- في بعض الأحيان ، تتطلب تغذية الطفل "فترة استراحة" للحصول على النتائج المرجوة. إذا بدأ الطفل في التململ ، ورفض جميع عروض الطعام ، فقد حان الوقت للاستراحة. قم بتشغيل بعض الموسيقى ، أو قم بغناء نغمة سعيدة أو العب لعبة صغيرة ، أو عد الأصابع أو الضغط برفق على هذا الخد الصغير اللطيف. يمكن أن توفر الألعاب أيضًا تحويلًا ، مما يقنع طفلك الصغير بأنه غير مجبر على اصطفاف الحبل ، ملعقة تلو الملعقة. احصل على القليل من الضحك ، وقدم ملعقة فارغة لاختيار الطفل من اللقمة التالية.

6- الأنبوب الخبيث مفيد لشيء ما. تعتبر الرسوم الكارتونية طريقة جيدة لتحويل انتباه الطفل ، حيث تقبل الملعقة تلقائيًا بينما تنسج الشخصية الكرتونية تعويذة على الطفل. آها! قضمة أخرى أنجزت.

سيؤدي استخدام هذه النصائح الست في وقت إطعام الطفل بالتأكيد إلى المزيد من الطعام في البطن وأقل على المريلة والكرسي المرتفع والأرض! أليس الأطفال لطيفين؟