في ظل الانفتاح الشاسع لوسائل التواصل الاجتماعي، وزيادة الانفجار المعرفي، ظهرت كورونا التي أفزعت العالم وبدأ الناس يميلون للاستخدام الإلكتروني ومن هنا برزت العديد من المنصات التعليمة والمواقع كثيرة، وباتت المجموعات مملة، وصار الغالبية يستخدمون الوسائل بطريقة عبثية و غير سليمة..
لكن مع ذلك انتشرت مبادرات ومجموعات ومواقع تعليمية وتدريبية مفيدة، هدفها نفع الناس وتقديم خدمات هادفة من ضمنها ظهور مبادرة معاً نرتقي التطوعية القيمة، والتي أخرجت الدرر الثمينة للمواطن العربي والمسلم حتى إنها قامت بشكل طوعي ومجاني وأعلنت مبادرة متميزة نابعة من هدفها الرئيس وتابع لمشروع معاً نرتقي، (جميع روابط مشروع معاً نرتقي على مواقع التواصل الاجتماعي
linktr.ee/nartqy
)
والذي جذب كثيراً من الناس باختلاف أعمارهم، صارت الفائدة حتمية والثمار يانعة ولابد قطافها، حيث قدم مشروع معاً نرتقي برامج نحتاجها في الوقت الحاضر، سواء في مجال التدريب أو التنمية البشرية أو تأهيل الأطفال وتعليمهم استخدام وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم بشكل صحيح..
حيث نشرت دررها العظيمة في كل المواقع روابط في:
١_مجموعات الواتس آب.
linktr.ee/nartqy
٢_ قنوات في التيلجرام.
وعظماء الجيل الخاصة بالأطفال.
linktr.ee/nartqy
٣_ الفيس بوك.
٤_ التويتر.
٥_ الانستجرام..
بدأت بدعوة الدكتور المؤسس حسام السويفي والذي درب العديد من المتدربين بتأسيس مبادرات تدريب وتأهيل سواء للمعلمين أو المدربين، وصلت الفكرة حتى شملت أطفالنا الصغار عبر مبادرتبن فريدة من نوعها، الأولى (صغار ولكن عظماء)، والثانية التي تبث الآن عبر قاعات الزووم بعنوان ( عظماء الجيل) والتي كان برنامج الزووم هو الوسيلة التي من خلالها برز دور المبادرة ونجاحها، ويشارك الآن في العمل لتحقيق الهدف السامي والتي ترمي إليه المبادرات وتسعى جاهدة لنرتقي معاً ومعاً نرتقي، حتى تنفع الأمة بما نجنيه من وسائل التواصل الاجتماعي وترتقي بأفكارها وأهدافها وخدمة البشرية جميعاً..
آخر تعديل قبل 3 سنوات 4 أسابيع بواسطة أ.مروة صالح .